انا والمخدة والسرير شكينا حولين نرجو مالقي غالينا
والسرير تبكي وفي كل ليلة بحالته يشكي
كل مارتبته قالي مش هكه وكل مانفضته قالي يزيينااااا
فوين المخدة انجيلها نتكي اتضم روحها وتقول فك علينا
قال السرير اخطااني اليا كنت تصغي للحديت اصغاني
قداش نقعد في العزيب انعاني ياسر كفانا شر ماعانينا
لابنت تنفض غبرتي واركاني ولا غث هاف بريحته يحيينا
زاد في تكديري لايريد لاشارة يكون سريري
باغيه يبدا عالزمان يكون نصيري تنكر الصحبة تقول ماهو لينا
انجي للعزوبة ساعة التحرير ويغدي زمان العكس في ترينا
المخدة قالت بعد ان تنحت عالسرير ومالت
ضنيت ساعة فرحتك مزالت بلا قدو طول اليل تدهس فينا
نرجوك لاكان العزوبة طالت لتنين في دار الخزين ارمينا
غير اصبرو قتلهم ابواب العزوبة انشالله نقفلهم
اعزاز ياسريري باعدو منزلهم احبال المودة قطعوها بينا
مطاليبكم والله ماغافلهم وكيف ماشبحتو العكس رانا رينا
هز السرير قشيشه وحتي المخدة فغاية التغشيشة
ولتنين قالو عيشتك مش عيشه كل يوم بزواجك تمني فينا
ومنك بدت خلوقنا في شيشة جميل تعمله بحقوقنا صافينا
الحيلات ما نفعوني البوليس جي للمحكمة هزوني
الحصرة القاضي ومجلسه جابولي حكيت قصتي والناس تسمع فيا
جملة بكو بدموعهم عزوني في زول كان مناي في ماضينا